جسمك يعرف الفارق بين الإجهاد النافع والضار: ماذا عنك؟
Mayo Clinicقد يكون من المدهش أن تسمع ذلك، ولكن من الناحية الصحية، فالإجهاد ليس كله ضار. فمستويات الإجهاد الصحي تُساعد على بناء المرونة، كما تقول الدكتورة سافيا ديبر، خبيرة علاج الإجهاد لدى مركز مايو كلينك هيلثكير في لندن. وفي تنبيه الخبيرة الدكتورة ديبر هذا، فإنها تشرح الفارق بين الإجهاد النافع والضار وكيف تعرف أنك تتعرض لخطر الإجهاد المفرط.